خارج الحدود

المغربي “مصطفى بالخياط يسطع نجمه في سماء البورصات العالمية بشكل ملحوظ.

المغربي “مصطفى بالخياط يسطع نجمه في سماء البورصات العالمية بشكل ملحوظ.
زكية الخنتاشيرب
سطع نجم المغربي مصطفى بلخياط في سماء البورصة العالمية للعملات الأجنبية مرفوقا بي “نصر الله بالخياط” رئيس مؤسسة كأس افريقيا قام يوم الاثنين 14/06/2021 بافتتاح غرفة تداول بطنجة القصبة لتمكين الشباب المغربي من ركوب قوارب البورصة العالمية للعملات الأجنبية كانت كلمة السيد نصر الله بالخياط في الافتتاح ،وعلما أنه قاموا بالواجب اتجاه الشباب ،ونفس الاطار هذه دعوة لكل من يحب أن يساهم في نحاج هذا العمل. وكذلك هذه فكرة روحية لهذه المؤسسة لكي تجمع كل من ينصر الشباب في هذه الازمة الديبلوماسية مع أوروبا وسعادة الطلبة هي أكبر جزاء لنا “والحمد لله الذي لا ينسى من ذكره.”
واستطاع “مصطفى بالخياط” تحقيق نجاح باهر. وقيامه بمشاركته مع المغاربة عبر مقاطع فيديوهات عبر قناة اليوتوب برزانة الشخص المغربي المتعقل وبصيغة معادلة حسابية تحت شعار ” الإدارة والمجازفة المحسوبة” بهذه المعادلة تمكن إبن مدينة طنجة من التحليق في سماء كبار رجال الأعمال ،وبعد تحقيق الذات يسعى اليوم إلى مساعدة جميع المغاربة من أجل رؤية بعين المتداولين الكبار.
العقود الآجبة ،هو سوق تداول العملة حسب معايير اقتصادية ترتبط بكل ما يمكن أن يؤثر على السوق العالمية. ومن هذا المنطلق ركز إبن مدينة طنجة على قاعدة أساسية في معاملته التجارية، وهي ضبط نسبة المجازفة مع مراعاة العامل النفسي تحت إشراق منصة حقيقية تساعد المتداول على تجنب الخسارة. وبهذه المعايير تمكن يوسف من احتراف هذه السوق والوقوف على مفاتيح الربح ملخصا إياها في تحليل تقني وتحليل أساسي باعتبارهما القاعدة الصلبة التي يجب على المتداول دراستها بشكل جيد، باعتبار السوق يتوفر على حركة غير ثابتة.
يشار إلى أن كلمة “العقود الآجبة “تشير إلى سوق العملات الأجنبية أو البورصة العالمية للعملات الأجنبية، وهي اختصار للمصطلح الإقتصادي من اللغة الأجنبية أي “سوق تداول العملات الأجنبية” وهو سوق يمتد في جميع أنحاء العالم حيث تصرف العملات من قبل عدة مشاركين، مثل البنوك العالمية والمتداولون الأفراد ويعتبر الخبراء الاقتصاديون أن أسواق العملات هي أسواق اعتقادية خلقتها التقنية وسهلت انتشارها في الآونة الأخيرة، ولتأثر بالتقنية استطاع هذا السوق استقطاب مجموعات كبيرة من المستثمرين خلال السنوات الماضية بفضل انتشار التقنية ووسائل الاتصالات.

We Love Cricket

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى