قررت السلطات الجزائرية والمغربية صباح يوم الأربعاء، 14 أبريل الجاري، اتخاذ الإجراءات الضرورية، من أجل نقل جثمان أحد ضحايا ضحايا قوارب الموت بساحل وهران الجزائرية، من الجزائر نحو وجدة مسقط رأسه، وذلك من خلال فتح الحدود البرية بينهما بشكل استثنائي.
وتم السماح لسيارة إسعاف مغربية المرور بمعبر “زوج بغال” بالحدود المغربية الجزائرية، بشكل استثنائي لنقل جثمان الشاب المسمى“اسماعيل”، والذي لقى حتفه رفقة شباب آخرين على متن قارب مطاطي قبل شهرين من الآن.
We Love Cricket