في إطار نقاش موضوع الهجرة السرية، فقد زادت حدته وضحاياه في الآونة بسبب تفاقم الأزمة وأصبحت كل الأبواب مقفلة في وجه الشباب والشابات المغاربة خصوصا، والأفارقة بشكل عام.
تم إعتقال عشرة أشخاص أفارقة ينحدرون من جنوب الصحراء في بلدة “بن الطيب” بإقليم الدريوش، يشتبه فيهم أنهم تنقلوا للبلدة بغية العبور للضفة الأخرى عبر قوارب الموت.
وحدث ذلك بحضور “قائد الملحقة الثانية” وأعوانه وعناصر “الدرك الملكي”، في إنتظار التحقيق مع الموقوفين وإتخاذ الإجراءات اللازمة.