مستشفى محمد السادس بابي الجعد فارغ على آخره الا من اعوان الأمن. على إثر حالة مستعجلة المت بأحد الفقراء بالمدينة،نقل اثرها إلى المستشفى المذكور ،تم اكتشاف ما لا يليق بمدينة عريقة مثل ابي الجعد.
غياب تام للأجهزة والمعدات وأدوات العمل.
غياب غير مفهوم لمفهوم التواصل النفسي والاجتماعي بين الاطر الحاضرة اضطرار داخل المستشفى الا قليلا.
كل حالة لا يمكن البث فيها ولو بامكانات بسيطة، يتم إرسالها إلى خريبكة دون مراعاة لظروف واستعجال الحالة الصحية والمادية للمريض.
كل هذه المعطيات حسب إحدى المرضى تصنف المستشفى ضمن اكثر المستشفيات سوءا ورداءة وعدم كفاءة.
وقد ارتفعت الدعوات مؤخرا على صفحات التواصل الاجتماعي من أجل دعوة المسؤولين على القطاع، وعامل إقليم خريبكة للتدخل العاجل أمام ساكنة مهمشة مقهورة صحيا.