جريدة “اليقين” انتقلت لواحة ايت سنان لتنقل نبض الساكنة و المشتغلين في مجال الجني و  تجريد و تسلق النخيل.
علي م احد المواطنين يٶكد للجريدة  حول انتاج هذا  الموسم   ” الحمد لله هذا موسم جيد هناك وفرة كل انواع النخيل لابد فقط من شكر النعم ”  و عن التثمين و مشاكل المجال يضيف علي ”  هذه زراعة معيشة رغم توجيه قلة من الناس انواع من الثمور للتسويق لكن نخيل تودغی يحتاج لعناية اكثر  عبر زراعة شتايل جديدة و قطع الجريد و تسويق منتوجنا اكثر لكن الجيل الصاعد غير مهتم بالواحة ”  .
“اليقين” التقت سعيد ع  احد المشتغلين في قطاع تسلق  النخيل  “امدكر” حسب التسمية المحلية و استفسرناه حول العمل في المجال و اشكالاته فاكد ” صراحة العمل شاق لكنه مربح الحمد لله نعاني من عدم اهتمام الساكنة بالنخيل الا في موسمه فقط  ” و يضيف ”  ندعوا لتوفير ظروف عمل جيدة و امنة نحن نخاطر بحياتنا لما لا تتوفر لنا اليات تسلق النخيل بشكل يحمي حياتنا قد تتذكرون عدد ممن  سقط من النخيل بسبب غياب هذه الاليات” و عن  مخلفات جريد النخيل  التي تشكل سبققا من اسباب اندلاع حرايق الواحات   اكد محمد فاعل مدني بالمنطقة ”  كفاعل جمعوي ندعوا لجمع جريدة النخيل بعد كل موسم و توفير الة تدوير جريد النخيل لاعلاف للماشية  مثلا كما نراها في بعض المناطق لنتجنب اسباب الحريق فبعد كل  موسم تزداد الحرايق .  كما ادعوا لتثمين المنتوج عبر وحدة صغيرة للتبريد قريبة من الساكنة و اعطاء اهمية لواحة تودغی فهي جنة فوق الارض”
 
				 
					 
					 
					



