أخبارسياسة

مع قرب موعد الاقتراع.. دخول المترشحين في سباق مع الزمن لكسب أصوات الناخبين

مع قرب موعد الاقتراع الذي يصادف الثامن من شتنبر الجاري دخل مرشحو الأحزاب السياسية في سباق مع الزمن لكسب أصوات الناخبين.

ورفع المرشحون، خصوصا وكلاء اللوائح الانتخابية، سواء الخاصة بالجماعات أو المتعلقة بمجلس النواب، من إيقاع حملاتهم، التي باتت تجوب الشوارع طوال النهار.

وقد شرع وكلاء اللوائح، في النزول بكامل ثقلهم في الدوائر الانتخابية التي ينتمون إليها، من أجل استقطاب مزيد من الناخبين للتصويت عليهم في هذه المحطة الانتخابية.

ورغم الإجراءات التي حددتها وزارة الداخلية، المتعلقة بالحملات الانتخابية وشروط تنظيمها، إلا أن مرشحين بدؤوا يتحدونها بالنزول إلى الشوارع والأحياء للتواصل بطريقة مباشرة مع الناخبات والناخبين.

هذا، ولم تمنع التخوفات من انتشار فيروس كورونا وكلاء اللوائح من التحرك، إذ صاروا يدركون أن الاقتصار على حملات رقمية يضعف حظوظهم ويقلل من مشاركة المواطنين في هذه الاستحقاقات، ما جعلهم يتحركون في الأحياء ويطرقون أبواب الناخبين.

ويرى المرشحون أن الأيام الأخيرة تعد حاسمة في كسب أصوات الناخبين، وهو ما يستلزم منهم النزول بقوة إلى الشوارع وطرق الأبواب، معتمدين في ذلك على بعض الوجوه المعروفة، على غرار قيادات الأحزاب التي ينتمون إليها، من أجل دعمهم في هذه “المعركة”.

We Love Cricket

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى