قبل بضعة أسابيع، رصد العلماء نسخة جديدة متحورة عن المتحور أوميكرون، أطلقوا عليها اسم “بي إيه.2″ كفرع من النسخة الأصلية لأوميكرون والمسماة علميا بـ”بي إيه.1” وهي تلك المهيمنة حاليا. وانتشرت نسخة “بي إيه.2” المتحورة عن أوميكرون في الهند والدانمارك، كما تم رصد بضع حالات في فرنسا. ويرجح العلماء أن هذه النسخة تبدو “شديدة العدوى لكنها ليست أكثر ضررا”، وذكروا أن المتحورات المكتشفة يجب ألا تثير تساؤلات حول فعالية اللقاحات.
يراقب العالم عن كثب النسخة الجديدة من المتحور أوميكرون التي تم اكتشافها قبل بضعة أسابيع وتبدو أقرب إلى فيروس كورونا الأصلي، لكن العلماء والمختصون يسعون لتعميق معرفتهم بخصائصها وتداعياتها المحتملة على تفشي الوباء في المستقبل.
We Love Cricket